البرفسور فاروق مواسي، صديقنا أبو السيد يعني، لا يكلّ ولا يملّ. أقع أحيانا على مقالة له مصادفة، وأنا أتنقّل على غير هدى في الإنترنت، بلا قصد ودونما مرشد، فأقرؤها معجبا سائلا: من أين لصديقنا هذا الوقت وهذا الجلد. صرت أخاف عليه من الكتب تقع عليه فتؤذيه، كما حدث لسابقيه! على هذا النحو، وصلت دونما قصد مسبق إلى مقالة له، عنوانها: "مع ليل امرئ القيس في معلّقته". مقالة قصيرة نسبيّا، يمكن أن يفيد منها
تعليقات
إرسال تعليق