حجي اليك يممي وجهك شطر الشع فضوءه ماء الوضو والقبلة الفاصلة حدثيني عن الأماني العجاف عن تلاوة النخيل لدمعك المزه عن صمت الصباح المحنط وعن مطر النزف إني أعتصم بك أعريك من كل الشظايا المنايا، وأتيم بقتلاك للعصافير صوت قريب إلى الله لهذا طارت الأشلاء مغردة ترسم أفقك حين نضب حزنك حزنت الأقمار عوضًا والشموس التحغت بليلها كيفما شاء القتل؟ لا كيفما شئت ستكون القارعة. بغداد دوري بين حزني وحزنك
تعليقات
إرسال تعليق