ما ظهر للعيان على تمردي حق || عبد اللطيف رعري ـ فرنسا ـ مونتبوليي

إلى هناك ... وذاك الوهج الغامق ينقر المرايا وتتعثر الأصوات بالخنق شبيهة بالبقايا وهذا ا لحلم يعتصر النوايا فيستحيل بنا رعاة الفجر ألفة الوجوه كانت بالبشر تعرف حين هوانا بأيدينا .... فحين نثرت في محيانا حبات الخجل وتلوى لبلاب الأسى على الأعناق أمسينا نردد للموتى أغنيات حزينة .... وهام بالداخل فينا شرود المطر. ترهلت أهدابنا ... تيتم فينا الأمل ... ترمدت ألحاضنا بالبكاء وعز علينا

تعليقات