درجُ الأمل إلى دمشق !

فراس خليفة | بـ «طلوع الرُّوح» يصِلُ الرجُلُ السبعينيّ إلى أعلى الدرج قبل أن يتابع طريقه ناحية منزله في في حيّ المرابط في منطقة المهاجرين. كان عليه قبل ذلك أن يتوقّف قليلاً في منتصف الدرج تقريباً وأن يتّكىء أكثر من مرّة على الجدار ليبلغ أخيراً الدرجة رقم 127 حاملاً معه ربطةَ خبز وابتسامة صغيرة. «يكتّر خيرهن اللي رسَموا ولوّنوا الدرج»، يقول الرجُل وهو يعرف أن عَمَلاً فنيّاً كهذا لن يقصّر

تعليقات