...يا تهمة الروح التي عرَّيتها أنثى لكي يسري بها جسدي إلى أدنى مقام جسدي أسيرُ غرائزي وسفيرُها جسدي بشير لذائذي ونذيرها جسدي حصان المغريات المُطلَقة جسدي وقود المحرقةْ وسفينة الروح التي حملت حِمامي أثقلتُه مُتَعاً وأثقلني ذنوبا وكشفْتُ فيه دروب أهوائي وسرت بها غريبا بدعابتي أمحو ظلال كآبتي إنِّي خليعُ عصابتي بعضي ينوء ببعضهِ. ألوي خُطايَ إلى الخطايا أيُّها المشبوهُ ــ يا دربي ــ أضلَّلك
تعليقات
إرسال تعليق