أنَا في رِضاكَ وَحُسْنِ وَصْلِكَ أطْمَعُ وَإلَيْكَ رُوحي بِالتَّصَوّفِ أرْفَعُ ** أنَّى اتَّجَهْتُ فَلَيْسَ غَيْرَكَ مَنْ أرَى وَأرَاكَ أنْتَ وَأنْتَ غَيْركَ أقْمَعُ ** هِيَ غَيْبَتي فيها احْتِجاجُ نِهايَتي وَلَكَ النِّهايةُ مَنْ بِغَيْرِكَ أقْنَعُ ** وَحَفَفْتَني بِحُروفِ سِرّكَ سِرُّها سِرٌّ عَلى مَنْ قَدْ يَرَى يَتَمَنَّعُ ** وَنَسَجْتَ بي أسْرارَ عِلْمِكَ مُنْعِمًا وَعَصَرْتَ بي كُلّ
تعليقات
إرسال تعليق