صاخب صمتي .. حد الألم.. والموج بعض دمي..؟! تأسرني الريح باستعصاء عصفها.. بااردة مفاصل الوقت.. تئن كالصدأ .. تحت وقع هدا الفراغ المرتعش رعبا.. أسرابا من النمل تغزو دمي اشتعالا.. يلوكني الألم بمرارة.. ويبصقني مكسوة بالملح.. أصيخ السمع.. ثمة غريق بعد منعطف القلب تماما.. يحاول العشق انعاشه .. ودون إنذار تتلون شفاههه بأزرق قاتم.. كالبحار في ذروة العاصفة.. والدفء قشة نجاته.. لكنها الحرب.. باردة
تعليقات
إرسال تعليق