مَا جَدْوَى أني أمُوتُ أكثَرَ مِنْ فَصْلٍ عَلَى قارِعةِ ذاكرٍة تتَّهِمُنِي بالفَشلِ.... صِفَة لآخِرِ مُتَلاشِيات غَرِيبٍ علَى حَافةِ نَافِذة تُطلُّ بنُورِها علَى كِسرَة خُبزٍ تُغَالِبُ بِمَا لَهَا أسْرَابَ النَّمْلِ .. .وتَهُشُّ بمِنْدِيلهَا عَلَى خَشْخاشَةٍ صَامِدَةٍ .. . عَزَاء للسَّيلِ الجَارِفِ عنْدَ مُفتَرقِ النسْيانِ ... وذَاكَ الصّقرُ الهَاربُ مِنْ مَتاهَاتِ الجِدَالِ تحت
تعليقات
إرسال تعليق