بقعة ضوء > رؤيا > أمل فتحى عزت

هكذا كانت الرؤيا أن لي اسما آخر في السماء ولكنى فطنت إلى النداء بلا تردد وكأني عاهدت الإسم منذ زمن سحيق فهو مكتوب ومقدر في الكتاب وتذكرت أن هذا الإسم كنت انشده في الأحلام وفى الطواف وفى الصلاة وفى الذكر ولم تعي ذاكرتي الظاهرية الإسم لأنه يكمن في الذاكرة الحقيقية التي تقودها البصيرة إلا أنى تذكرت أن هناك من الأسماء ما هو بالإلهام وما هو بالأحلام وما هو بالنسب إلى أحوال الدنيا وأجمل وأبهى

تعليقات