وَفَّيْتِ لي يا بُثينة نَذْراً فكَفَّيْتِ وَوَفَّيْتِ !! وَرَمَيْتِ لي الجَمَراتَ سَبْعاً فَتَعَلَّقَ حُبّكِ بقلبي شِغافا وقد عادَ العُشّاقُ من المَسعى وسَعَيْتِ مَعهُم لكنّكِ أبَيْتِ الإنصِرافا أتلمَّسُ حُجُراتُكِ في المَعبدِ اريدُها قُربى وإزدلافا وأرى كلّ ثنيةٍ من مَرابعكِ الخُضْرِ بَعثاً لذكرٍ واكتشافا آه ٍوألف آهٍ على حُبُّكِ الفريد يا بُثينة إذْ يتربَّصُ بي لَهْوُهُ إشتغافا فلو عادَ
تعليقات
إرسال تعليق