أعودُ إليكَ يا بردى ونجمُ الشّام في عيني يعانقني وما من راية أخرى إليكَ سوى صهيلُ الورد كالبشرى أنا نزفي فلسطيني أنا سيفي تحاصره الحدودُ إذا.. تجلّى غاسلاً بيد البنادق ما يكنْ حقّي فلا صهيون للأبد على بيــّارتي الحبلى دمشقُ سنابلي فوّاحةُ الأمل نهاري وجهك المرقوم بالجوريّ والنّار خريطةُ مهجتي نقشٌ أتاني من معانيك توالدَ من مشيمة قولك الأحلى على أبوابك السّبعةْ هنا رئتي .. وحقُّ الشّهقة الأولى
تعليقات
إرسال تعليق