إلى عتبَةِ اللامَنظور يطير بنا جَناحٌ أثقَلُ منّا وحيثُ تتلاشى الصّرخات ويصير الحلمُ نافِذَةً على النافِذَةِ ستائرُ بسُمكِ دُهور.. وبقايا صُوَر يُعلنُ النّبضُ المُتَباطِئ: - السّكينَةُ باتَت خيمَة - ليَبدَاَ طَقسُ استِرخاءِ الحَواس التَّفاصيلُ عاشَت لُعبَةَ السّابِلَة ظلَّ ازدِحامُ المَشاعِرِ يُثقِلُ جَناحَ العابِرين ساكتفي بنِصفِ غَيمَة أمطريني ما يَكفي لغَسلِ الجَناحِ مما يُثقِلُه التَحِمي
تعليقات
إرسال تعليق