تتناسلُ الآهاتُ ليلاً عاشقي..فرسانها لهبٌ يزيدُ مريري قد أسكرتني من منابع قولها.. أنت السّراجُ إلى مدار عبيري قالتْ أمامك قدْ أشدُّ مطامعي ..فالرّوح ُ راهبةٌ تعيقُ نفيري وأكابدُ الحرمانَ في جسدي هنا.. قبسُ النّبيذ شذاكَ ردَّ زئيري لا شيءَ أخفي شهريار أنا هنا..صهواتُ صدّكَ قد تشقُّ هديري حتّى متى غيمُ الصّدى متمايلٌ.. قبلاتُ غيمكَ هلْ تكون سميري؟ فالحبُّ يرفعني إلى فرح إذا..ملكوتُ رعشات تطوفُ
تعليقات
إرسال تعليق