من منا لم تكن له أحلام وأمنيات وأن اختلفت عند بعضنا في درجاتها وسقفها الذي يرتفع عند بعضنا ويتضاءل عند الآخر وكل على حسب ما يتوفر له من عوامل تساعده على تحقيق الأحلام والأهداف.. أحلام العمر التي نرسمهاأوالتي تداعب خيالنا بإصرار وتحثنا على تحقيقها بكل الوسائل المتاحة والمشروعة.. أحلامنا هل استطعناأن نحققهاكلها.. او بعضها مازال ينتظر. أما أحلام الفقراء فهي ضائعة أو ربما مؤجلة حتى تتيسر لها ظروف
تعليقات
إرسال تعليق