حملتُ معي أقراطي الطّويلة تلك التي يهواها محبوبي و رفيق دربي الأبديّ هناك في نابل بحثنا معا عن تلك المدوّة أقراطٌ جعلتني مثيرة في عينيه تلك التي اشتراها لي بنوعيها الأبيض و الأصفر و في المساء حيثُ سهرتنا الليليّة بفندقنا المناريّ ارتديتُ الصّفراء الطّويلة حيثُ مرحنا و شربنا و رقصنا معا بأيدي متشابكة أنهينا يومنا بليلة رومانسيّة حتّى انبلاج الفجر التونسيّ و حبيبي نائمٌ في حضني حتّى
تعليقات
إرسال تعليق