رصيف الذكريات خذيني معك فوق السحاب الى حيث هوى فؤادي ذات غياب خذيني على اجنحة الشوق فما حل بي يأسر النفس خذيني حيث هب الهواء ذات مساء على مقلتينا بفيض من هواك طاف بي حول البلاد كنسمة صيف تسر العباد خذيني اليك فما عاد هذا القلب يطيق البعاد رصيف الذكريات.. حيث امضينا ساعات جيئةً وذهاب متجاورين كزوج حمام نقطف من العمر لحظات الفرح نترنم بأغنيات يعزفها وتر فوق تلك البلاطات رأيت
تعليقات
إرسال تعليق