... ولأنَّ دمي يثمرُ الأحلامَ هذا الأفقُ خيمتي وهذه الأرضُ بعضُ مكاني وتلكَ الدّروبُ فريستي فابتعدي يا جهنّمُ عن طريقي لأرتّبَ الفضاءَ المبعثرَ حسبَ ما يخفقُ قلبي تحوّلَ الوقتُ طريدةً لقصيدتي وصارت الأشياءُ أوراقي أخطُّ عليها موجي الدّفينَ وأعطيها صهيلَ رغباتي إنّي أنسجُ من مزقِ الليل خيوطَ الآتي من الفجرِ وأُعَمِّرُ من ندى الشّروقِ قلاعَ نهوضي أوصي النُجومَ ألّا تفترق عن
تعليقات
إرسال تعليق