هذا المطر || خليفة عموري فبراير 13, 2018 الحصول على الرابط Facebook X Pinterest بريد إلكتروني التطبيقات الأخرى هذا المطر يا أمي يعود لكنك لم تأتي فلم أجد من يجفف دفاتر عطشي. لعل غيمة الذكرى تخون و انا الذي سقيت غمام عمري بماء الحنين كيف أولد ثانية كيف يطيب لي هذا المطر و أنت ال هناك تحت عرش السماء تمرين كسحابة صيف!! تعليقات
تعليقات
إرسال تعليق