سأكتبك على أوراق الحنين وأترك حيزا لرسم ثغرك على أطراف الأمل ،،، سأقبله كل ليلة عله يصلك الشوق محملا بالقبل علني ألتمس بعضا من عطرك على امتداد النور حين يعصفه لهفة لغمرة الروح ،،، يا لروعة وجمال ورقة هذا النص البوحي الوجداني الرهيف الشفيف، الذي فاضت به روح الشاعرة والكاتبة الفلسطينية المقدسية سحر عبد اللطيف زعترة، ابنة بيت حنينا-القدس، التي أقرأ نصوصها بشغف وبصورة مكثفة ومتواصلة على صفحتها
تعليقات
إرسال تعليق