فقهُ القصيدة || شِعر مهنّد علي صقّور

وَلِلقَصِيدَةِ فِقهُهَا أيضَاَ .., لِأنّهَا بُرَاقُ الشّاعرِ العَابِرُ بِهِ حُدودَ الزّمانِ والمَكَان.؟ ولِأنّهَا قَمَرهُ المولودُ بَدرا.؟ لِأنّهَا مِثَالُ شَاعِرِهَا الخَالِقُ المُبدِع .؟ لِأنّهَا صُورةُ ذَاكَ الوحي الدّافِقِ مِنْ صُلبِ إلَهِ الشّعرِ .؟ ولِأنَ قيِثَارةَ الشّاعِرِ / كمَا عِندَ بوشكين/ تُحرّكُهَا روحُ نُبوّةٍ فَإنّ القَصِيدَةَ صُورةُ إلَهٍ يَرسمُهَا شَاعِر .., نَعَم لِأنّهَا

تعليقات