مثل طفل راح يخط على الجدران النظيفة خطوط براءته مبتسما خذوني كونوا قلبي الصغير كونوا الرؤى في عيوني كونوا مثل الربيع سعادة فالمرج روح ترسمها ظنوني أعتدت حين أحب أن أكون مكتمل السخاء دمعا وحين يأخذني الحنين قبرة أنا سلوا شجوني خذوني كيفما شئتم لكن دعوني أملأ الكون خطوطا من جنوني طفل الدروب لم أزل غوايتي ذاك التراب فاعذروني ..!! ----- نائل عرنوس
تعليقات
إرسال تعليق