عينيَّ ويحكِ ما ترينَ و ما أرى هذا الذي قد كان لي كلّ الورى هذا الذي قد باعني ببساطةٍ ما كنتُ أحسبُني أُباعُ و أُشترى في حضنِ عابرةٍ قواهُ أرعدَتْ و القهر غطّى مقلتيَّ و أمطرا عينيَّ و يحكِ كم تمنّيْتُ العمى عينيَّ رفقاً ...لا أطيقُ تصبُّرا يا خائني ..هل طاب طعمُ خيانتي ؟ لمّا ضميرُك في السرير تخدّرا لما تصببّ من جبينكَ نشوة و تعرّقتْ شَفتَا هواك تأثُّرا يا خائني ...أ و ما ارتجفتَ و في
تعليقات
إرسال تعليق