*إلى عبد الحسين كحّوش عروسة ُ البحر.... التي خلَقتـها قدَريةُ الحبْ كهبةٍ على مقاسِكَ ، حين يشتدّ البلوغُ فيك أو ربما عروسةُ الشّمسِ .. مَن أطلّتْ على ولادتكْ ، في العامَ خمسين إنّها اليوم َخَجلى ... و خَجلى .... من الطّفولة ِ ، ومذاقِ خبزها حيث كنتَ عاملاً في زقاق دارتكَ البسيطِ في كلّ شيء كلّ شيء ... إلاّ .. من كفاحك و عفافكْ ، عند مغانمِ الحياة و ما تساورَ منها في المُرتجى وكلّ ما
تعليقات
إرسال تعليق