1 كم من المُسكّناتِ تجرّعَها الطريقُ إليكَ، وأنا أحملهُ على ظهرِ الوقت! أتسوّلُ الجهاتِ الأربع أرميها بالرّطبِ وقمحِ الأوّلين أخمّنُ شروقَكَ آتٍ على كتفِ اليقينِ تبكيني السّماءُ في عرشِها، مطراً أسودَ أُدوّنُ به حياةً مجتزأةً من نصٍ طويلٍ أنتَ فيه، العنوانَ والمتنَ دون خاتمةٍ تخضعُ لفظاظةِ التأويلاتِ، حين تمضغُها أفواهُ القرّاءِ المحتشدينَ على هوامشِ المعجزاتِ في أنْ أختصرَكَ قفلةً لا يَفكّ
تعليقات
إرسال تعليق