وأحكمتُ على مُناي قبضةَ السعي وأيقنتُ أني إلى الخِذلان تسوقني أدمعي أيُّ نوعٍ من العصيان ذاك الذي يخرش أضلعي ماعدتُ أقوى على الحرمان بدأتُ أحلقُ خارجَ الوعي يا عمرُ ما سبيل النسيان ؟ وهو سلسبيل نظري ومسمعي أتوه في خارطة الكتمان وأراهُ عاصمةً تستعبدُ أفرعي أنا لست على شفا العصيان ولكن العقل بالفقد يَنْتَعي قمْ أطفئ جمرة ولهان أحس الحرف نارا في إصبعي قلي ما شئتَ وأيا كان إليك أبصم دون مِرْجِعي
تعليقات
إرسال تعليق