في حب العقاد.. قيم خالدة في ذكرى رحيله الرابعة والخمسين

كتب: إبراهيم مشارة إذا شيعوني يــــــــــوم تقضى منيتي وقالـــــوا أراح الله ذاك المعذبـــــــا فلا تحملوني صامتين إلى الثرى فإني أخاف اللحد أن يتهيـــــــــــبا وغنوا فإن الـــــموت كأس شهية ومـــــــــــازال يحلو أن يغنى ويشربا ولا تذكروني بالبـــــــــــكاء وإنما أعيدوا على سمعي القصيد فأطربا وصية العقاد لمشيعي جثمانه رحل العقاد الجبار في آذار من عام 1964 ومن عجائب الأقدار أن يكون يوم دفن

تعليقات