نبيهة علاية تريد أن تكون حرة في كتاباتها وفي تنقلاتها وفي مواقفها، وتعلن أنه لا فائدة مرجوة من الاتحادات الأدبية. حوار أجراه: خالد ديريك كلّ نص كتبته نبيهة علاية، تلتمس فيه الطفلة المتشبثة بهويتها وبمدينتها التي كبرت فيها، وحين تغوص في أعماقها، تجد مدينة المهدية بعمق تراثها وآثارها وتاريخها وبحرها الساحر، تجد مسرح الجم الذي اختلجت فيه الموسيقى السيمفونية وكل موسيقى العالم، تجد الطفلة الحالمة
تعليقات
إرسال تعليق