يجتاح خاطري رواية أربكتني متناثرة الأقداح تلملم جراح غدر حطام خذلان يا أنت أتسالني من أكون؟ وأنت أدرى الناس بي أنا بالصمت غارقة مابين أفكاري ومحبرة فارغة أيا رجلا من خيال أيا راحلا أكتب إليك تراتيلي صرخة مدويه إنك قناديل أوجاع قطعت أوراقي وسادها الغمام ودخلت سراديب تختزل الحروف والبحار تجاوزت نبضاتي حدود السطور وفصول من طعم الحياة.. عروشها من طوفان صلبت ابتسامتي إلا لك على جذوع الأزهار تنتظر
تعليقات
إرسال تعليق