شهــقة ــ قصة قصيرة جدا || عادل المعموري

رأت ولدها ممدّداً ورفاقه فوق التراب، ورجال ملثّمون يطلقون النار الكثيفة عليهم، شهقت، صمتت. عيناها مزروعتان في شاشة التلفاز، يقترب منها حفيدها الصغير، يهزّ كتفها، لمًا هزّها بقوّة، تدحرجت نظّارتها فوق قدميه ! |  عادل المعموري

تعليقات