أحسُّ بها ليلاً يإنُّ لوحدتي علىٰ أنَّ ليلي لايإنَّ سوى لها ... وكم ضاء من هندٍ عشية هاجرتْ صباباتُ وجدٍ تستفزُّ دلالَها ... وليس سوى ذاك الهجيرِ حرامَها ولا أرتضي في الوصلِ إلا حلالَها ... تسائلُ ليلي عن نهارِ هويتي وكلُّ جوابٍ لا يردُّ سؤالَها !!! كأني ... وهنداً ... والخيالَ ... قصيدةٌ لها ألفُ بحرٍ إِنْ أردتَ سجالَها !!! كأني وهنداً والطيوفَ روايةٌ لها ألفُ كونٍ إنْ طلبتَ
تعليقات
إرسال تعليق