سمعتهم يتكلمون .. بل يتشاجرون ، لم أتمكن من النهوض ،كان النوم يغلب جفوني سالبا جسدي حرية اختيار اليقظة ,استسلمت له فكان نوما أبديا. كنت أنظر إلى جسدي باستغراب، فقد بدا لي متآكلا، كان التحلل آخذا به منذ زمن لا أعرفه , لم أشعر بموتي إلى الآن,غريب!؟ مددت اصبعي أتحسس جسدي فربما سأتألم وأشعر بالحياة لكنني لم أصل إليه! أردت أن أقوم بأي فعل آخر لأفهم مايجري ، لم أقدر. تحركت بعيدا عني وصرت أتجول في
تعليقات
إرسال تعليق