ما زلت أنا ...كما أنا أقف في محراب وجعك أبوابه موصدة و باب محبتي مفتوح على مصراعيه كيف لا يغلب الجرحَ كلّ هذا الرحيق؟؟ كلما أتاك الموت أفتعلُ فيك النبض أغازل فضة الوقت في جرعات حمرتك المتقطعة أربض على سفح كرزك أمسد العذوبة عن فلسفة الإثم الطافي على إنعاش الشغف منك أرخي جدائل الغابات على وجه صمتك المحموم أقطف حرارة الأنفاس لأودي بها في هلام أشرق....ماج و غاب في غياهب سؤالك الذي.... لا ينتظر
تعليقات
إرسال تعليق