في مقهى الياسمين حيث كنّا نشرب الشاي أنا و محبوبي الأوحد هاتف بنكهة اللّيمون هناك حيث كنّا نمضي أوقاتا جميلة يحيط بنا الحبّ و الأدب ثمّ نشرب من ذات الكوب الثّاني في الأخير نتشاطره رشفة رشفة كما كتبها هو يوما في رائعته صيفٌ قادمٌ فعلناها معا كما جسّدها حرفا حرفا ** في طريقنا لمقهى الياسمين حيث نصلها يدا في يد يوميّا و قبلات لا تنتهي طيلة الطّريق و كلمات رومانسيّة بالحبّ و العشق كهالة بيضاء
تعليقات
إرسال تعليق