عيـون تبـكي دمـا ــ قصة قصيرة || رفيقة ريان سامي

قصة بين قصص عديدة، تروي حكاية وتخفي حكايات كثيرة، نتأثر وننسى لنتذكر خباياها الأليمة، اليوم سنسرد بحبر ليخط للتاريخ شواهد القلب الجريح بدمع من دم ، حرية سلبت وخوف فرض على من حب أو كره، إلى أين المفر...؟ إما إستسلام أو موت في مسقط الرأس، إذ فرض اللجوء بالغصب، محطات كثيرة تنشر كيف تقبض الأرواح البريئة...!!! عيون كلها أمل أجسادها تنزف، ديار دمرت ، مدائن هجرت، السماء غاضبة بلون السواد غيمت، ضباب

تعليقات