مكابداتُ المعريِّ المحدّبةِ العصورِ .. للشاعر أحمد عبد الرزاق عموري

وجْعي على ماءِ القصيدةِ ينْحني نَغَمَاً يغازلُ كالبتولِ بشائري وأنا المغامرُ في قراطيسِ الدّجى زهْدي يلاطمُ كالنّعاسِ دفاتري أبنْي بجوْعي بعْدَ ديْني حكْمةً تمْثالها شعْري رفيقي سامري وخطايَ مثْقلةُ المساعي ترْتقي قَممَ الذّبولِ لكي تزولَ صغائري وجْهي صحائفُ كلُّ حزْنٍ زارني مُتلهّفـاً يجْني ثمـارَ خمائري حتّى متى يُغْتالُ معْصوماً تلا بمآتمي زيْفاً غبارَ كبائري عيْني بليْلٍ تسْتوي يا صاحبي

تعليقات