روايتة " مُدن بطعم البارود " للروائية الفلسطينية : بشرى أبو شرار .. تجليات إنسانية وتوثيقاً يؤسّس للذاكرة البعيدة القريبة
في روايتها (مُدن بطعم البارود)، تذهب الأديبة والروائية بشرى أبو شرار إلى يوميات الحرب على سورية وما جرّته من آثار لا تُمحى من الروح والأجساد والرؤى والذاكرة، لتجعل منها مروية الأيام والساعات والدقائق التي باتت تشكّل ذاكرة السوريين، ذاكرة الشهداء والأحياء، ويومياتهم اللاهبة في أتون الحرب، وهنا تأخذنا الرواية في أبعادها الأخرى إلى أكثر من تجلّيات الروح لتقف بمعادل تعبيري وجمالي وفكري واجتماعي،
تعليقات
إرسال تعليق