جفن هيمان شُجونُ العمر ألحان إذا ما الْتاعَ ولْهانُ هي الأشواقُ ما هدأت كموجِ البحر تحْنانُ فإِنَّ البعدَ ويلات وسهدُ الليلِ حِرْمانُ صروف الدَّهرِ خانقة وهِجْران وأحْزان ُ رياحُ الصدِّ أنَّات لها في الصبِّ عنْوان ُ ونارُ الصَّبر من يأسي لها في الجرحِ برْهان ُ بأنَّ جفاهُ لي أَلَم وهذا الجفْنُ هَيْمانُ ودمعُ العيْن مُنْهَمِر وحظِّي منه أشْجانُ أتوقُ إِليهِ لو يَدْري ونَبضُ القلْبِ
تعليقات
إرسال تعليق