وحياةُ عَينيكِ والخيالُ الخِصبُ الشَّرودُ حبُّكِ عميقٌ في قلبي المُتيّمِ المَعمودُ وأنَّ عِشقكِ يسبقُ الأبعادا ! ويَنبَعُ من عوالِمٍ وأصداءِ ويتهادى عبْر أطيافٍ وأهواءِ لايقبلُ أنْ يكون بارداً كالجَليدِ ! بل مُدَوٍّ كقاصفاتِ الرّعودِ تلك التي تهزَأ بالمَلاكِ والعبيدِ وتخوضُ بَحرهُ العَجاج ْ بعَينٍ كحيلٍ ساج ْ
تعليقات
إرسال تعليق