شميمُ طفولتي يشاكس كبرياءَ الأنثى تلك لْ تشوّرُ من وراء ساعةٍ طاعنةٍ في الجدار هسيسُ الزمن يعطّر ذاكرة المساء يملأ أروقة الصمت نسيما وضجيجا ف... تتكدس الرؤى في متاحف الأساطير المعلبة تغتسل الحناجر من شهيقها ترشّ بساتينُ الدهشة سكونها و سكينتها عند انبلاج الطيف على عتبات أرهقها وطءُ الخفافيش و ترف صورتك أيّها الحلمُ بيْن لُهّابةِ شمعة وذُبالةِ ذكرى انفخي أيتها الريح فالرماد ينبض ثورة أوقد
تعليقات
إرسال تعليق