وسافر خلف المنى الإقليلا نصفه أمل والأخر أضحى قتيلا لا تهبني من الوعد الإ فتيلا يشعل الحلم حقا في محاضري نهارا و ليلا أنا يا صاحي لست الإ عاشقا ضرجني الهوى فبت بالشوق مبتلا مجندلا أنادي حيي على اللقاء فيجيبني اللقاء بعضي وكلي أضحى مستحيلا ماكنت إلا كما أراد الخفق وهل لنا على الخفق في أمره حلا ؟ لاتزد في اللوم .. لائمي ودعني لبعض سكينتي أخط سبيلا تنهشنا الحياة فقدا لوكان للفقد قلب ... .......
تعليقات
إرسال تعليق