يا شامُ ........فاتحةُ العتابِ عِناقي سَكِرَ النّديمُ على شِفاهِ السّاقي كلُّ الكؤوسِ تكسَّرتْ في راحتي إلاّ بسيمَكِ.......... سَلْسلَ التِّرياقِ خاصرتُ كلَّ سُلافةٍ فمللْتُها......... ..فرجعتُ من برَدى أغبُّ عِتاقي يا شامُ أخشى من جناحيْ دائماً ....... نحو المَشارقِ ناشِراً أوراقي فإليكِ نَفْسيْ قَصقِصيْ طمَّاعَها والرُّوحُ طَيْرٌ... ........لا يودُّ لَحِاقي برَدى.. دَعِ الصفْصافَ يفعلْ
تعليقات
إرسال تعليق