الى.. امي من ذا يعيدُ غريباً حنَّ للوطنِ قد لفَّهُ الشوقُ للاحباب للسكنِ انا الغريبُ الذي ضاعت ملامحهُ وخطَّ في هامش الدنيا ولم يبنِ مشرّدٌ .. تائهٌ..قد ضاع لي املي ولو جمعت كنوز الارض لم تغنِ تجوب في مدن الاغراب راحلتي فما استراحت .ولا تشكو من الوهنِ امشي على جرحي الدامي مكابرةً ينازع الموت روحي ..محظراْ كفني كيف اصطباري على همٍّ نكابده من قبل ايوب عاش الصبر في بدني حملت حبكِ يا اماه في سفري
تعليقات
إرسال تعليق