للحِكاياتِ جراحُ اللّيلِ يُهديها على مَهلٍ... كأمواجٍ تَناءَت مِن جُنونِ الأمنِيات. آهِ يا أوجاعَ غصنٍ لم يَزَل يحيا ارتِعاشاتِ الحَنين والطّيورْ... لم تَؤُب من ضِفَّةِ المنفى... وأنا صمتًا بَقيتُ... كُلّما أرنو إلى أوجاعِ أيامي على هام السّفَر.. وجَعُ التّرحالِ يُهديني صَداهُ القاحلُ النّائي واهَ قلبي! كم يُعاني مِن صَداه! والهوى يأتيهِ مُضنًى مِن مَيادينِ الكِفاح ومَغانيهِ صَداها قَرَّ ما
تعليقات
إرسال تعليق