.......في إحدى الليالي الباردة من شهر ديسمبر، كان الخبازون والفلاحون والحراس والسعاة، يستعطفون ابنة الحاكم أن تفتح عليهم ليتدفئوا على موقدها إلّا أنها كانت رافضة تمام الرفض لهذه العروض، رغم إحساسها الساخن ببرودة سريرها إلاّ أنها تذكرت الطفل الذي سينال سعادة كبيرة في إشعال هذا السرير، وتذكرت أهمية الشرف خاصة لابنة الحاكم، وأول من تتزوج من بناته وربما ابنة ولي العهد. الطفل بن شيخ ضريح الشيخ
تعليقات
إرسال تعليق