هَمَساتُ الرَّحيل ... شعر : مصطفى الحاج حسين . وكانَ الرّحيلُ يهمسُ لي كلّما صادفتُهُ لا تقترب من سياجِها ولا تلبِّ نداءَ عينيها إن غمزتكَ فأنتَ الخاسر لو شبَّ في قلبِكَ الحبُّ كلُّ الذينَ أحبّوها احترقوا وكلُّ الذينَ كتبوا عنها القصائدَ قتلتهُم قصائدُهُم هي معتادةٌ ، على مَن يفتديها وَمَن يعشقُ اسمَها الشاعر : مصطفى الحاج حسين فقد سبقَكَ الرّبيعُ بكاملِ بزَّتِهِ الخضراء
تعليقات
إرسال تعليق