وأعود من أقصى الرحيل معانقاً جرحي وأبوح للغيمات بالرؤيا وأسرار اغترابي وانثر في طريق الشمس أطياف الصبا وأروح للنهر المجنح حاملاً قهري وأشباح الغياب وحيد الخطى أنتظر الحبيبة عند غلال التراب . وأعود من أقصى الرحيل معانقاً جرحي جرحي عميقٌ والسماء تمطرني بالحجارة والوعيد والله يطردني من جنة الأحلام أكلت تفاحةً وأغوتني الأنثى عند باب حجرتها وأغواني الرحيل بعيداً في دروب الغياب . كانت
تعليقات
إرسال تعليق