وهكذا .... شعر : ريـتا الحـكيم

النّصوصُ التي لا تُطبِقُ على عُنُقِ القارئ، لن تُكتَبَ لها النّجاةُ حين يُقرّرُ أن ينتقمَ لدَمِ سلالتهِ المسفوحِ بين سُطورِها، منذُ عهدِ آدَم النّصوصُ أدواتُ قتلٍ لا يُستهانُ بها الشّاعرُ المُقيمُ في أحضانِ حسناواتٍ عبرنَ خيالَهُ الواسِعَ الأرجاء،ِ يفيقُ على خسائرَ فادحةٍ رأيتُهُ ذاتَ حنينٍ يتسلّلُ إلى تلكَ الأحضانِ الباردةِ ليسرقَ ما جَنَتْهُ يداهْ مِنْ إبداعٍ يعودُ منها خاليَ الوِفاضِ وعلى

تعليقات