مُهْدَاةٌ إِلَى رُوحِ أَخِي الْغَالِي الْحَبِيبْ الْأَدِيبِ الْكَبِيرْ وَالرِّوَائِيِّ الْقَدِيرْ اَلْأُسْتَاذْ/فريد محمد معوض-رَحِمَهُ اللَّهُ وَطَيَّبَ ثَرَاه - يَا صَدِيقِي لِمَ ابْتَعَدْتَ وَقَدْ كُنَّا رُوحَيْنِ مُنَعَّمَيْنِ مُرَفْرِفَيْنِ فِي دُنْيَا الْأَدَبِ وَالصَّحَافَةِ وَالْفَنْ . أَنْتَ أَنَا وَ أَنَا أَنْتَ ؟!!! - أَنَا لَمْ أَبْتَعِدْ وَلَكِنِّي سَافَرْتُ إِلَى النَّعِيمِ
تعليقات
إرسال تعليق