سأكتفي منكِ بهذا العذاب يشرّفُني الموتُ على يديكِ صمتكِ وسامٌ على صدرِ بَوحي وهجرانُكِ منّةٌ لقلبي تكرمْتِ وتذكرتني بالصّدودِ ما كنتُ أطمعُ بأكثرَ من أنْ تحفظي اسمي وأنْ تعرفي أنّي أحبُّكِ هذا في حكم الهوى ليس بقليلٍ أو عاديٌٌ شكراً لأنَّ أسمي ارتبطَ باسمِكِ شكراً لأنّكِ تحتلّينَ قصائدي شكراً لأنّي لُقِّبْتُ بمجنونِكِ وماذا أريدُ منكِ بعدُ ؟! الكلُّ صارَ يعرفُني ويتعاطفُ معي
تعليقات
إرسال تعليق