وفي مساء له ذيول الحكمةِ / كانت ولادتكِ الغامضة / .... وكان لفجر اللغة / مجد الكلامِ.. حينَ أدخلتِ نبوءةَ الصرخةِ " لأولى " في تساببحِ العرشِ..... ونهدة خمر..... عشقها.... فأسقطتِ أفلاكَ الأنوثةِ على فجر الرغبةِ... واجتازني الصهيل " نحو جنون السكرةِ ".. فاكتملتُ في حجاب الظلِّ... وأنا الطافح في الحضورْ.
تعليقات
إرسال تعليق